06 Apr

 إنّ الاستخدام الأمثل للوقت يتمُّ من خلال إدارته، وتنظيمه؛ وذلك لتحقيق النجاح في الحياة، ويكون ذلك من خلال ما يأتي:

تحديد الأولويّات: حيث تُعرَّف الأولويّات على أنّها: الأمور الواجب تنفيذها على نحو عاجل

 التأكُّد من إنجاز المَهامّ:

 لا بُدَّ من التأكُّد من إنجاز المَهمّات في الوقت الذي تمّ تحديده لإنجازها

 تحديد العمل المُهمّ والمُستعجَل:

لا بُدّ من فَهم الفرق بين العمل المُهمّ، والعمل المُستعجَل الضروريّ؛ إذ يلزم البَدء أوّلاً بالعمل الذي لا يمكن تأجيله، ومن ثمّ أداء الأعمال الأخرى.

 التركيز:

 لا بُدَّ من المحافظة على التركيز أثناء أداء مهمّة ما إلى حين إنهائها

تحديد وقت للراحة:

 إذ إنّه يجب وضع بعض الوقت في الجدول اليوميّ؛ للحصول على قِسط من الراحة، وإجراء المكالمات الهاتفيّة، وتصفُّح الإنترنت، وتناول الطعام؛ وذلك لأنّ الإنسان ليس آلة قادرة على الإنجاز المُتواصِل.

 وضع أهداف واقعيّة:

 لا بُدَّ من معرفة ما يحتاج الإنسان إلى تحقيقه، والوقت المطلوب لذلك، إذ إنّه من المهمّ وضع أهداف تتَّسم بالواقعيّة، بحيث تكون قابلةً للتحقيق.

التطوير من عادة التنظيم:

 يساعد التنظيم، والتخطيط بشكل جيّد على إدارة الوقت، وقد يتمّ ذلك من خلال وجود مُفكِّرة، وقلم؛ للتدوين، والاحتفاظ بالملاحظات المُهمّة؛ إذ إنّ الفوضى من الأمور التي تهدرُ الوقت

تم عمل هذا الموقع بواسطة