الملل والضجر من الحياة وبالتالي قد يصل الفرد إلى الشعور بالكآبة.
قد يسبب عدم استعمال وقت الفراغ المرض النّفسي للفرد، فيشعر بأنّه ليس لديه أي قيمة في هذه الحياة.
قد يؤثر سوء استعمال وقت الفراغ عند الفرد سلباً على المجتمع فيصبح الفرد يقضي وقته بالأعمال الخاطئة والضارة بالمجتمع.
عدم استعمال وقت الفراغ قد يجعل الإنسان يسير بلا هدف ولا معنى في هذه الحياة.